فجر الصحفي و المناجير الرياضي حسين جناد فضيحة من العيار الثقيل أبطالها لاعبين من المنتخب الوطني حسبما ذكره في صفحته بالفيسبوك.
وكتب جناد في تدوينته التي عنونها بـ “فضائح لا نهاية ” .. أن في الساعات الأولى صباح اليوم تردد بعض اللاعبين من المنتخب الوطني على حانة بالعاصمة.
وأضاف : “مع حلول الساعة الثانية والنصف صباحاً بدأ ثنائي من هما في إحتساء أكواب من الخمر، في حين لم يشاركهما زميلهم الآخر، وبقي ينظر إليهما فقط.”.
ولما فعلت بهما أم الخبائث فعلتها، وفي حدود الساعة الثالثة صباحاً بدأت عملية المزايدة والتبراح ،ومع الساعة الرابعة والنصف صباحاً غادر أحدهم الملهى.
يضيف : “في حين بقي الثنائى الآخر حتى الساعة السادسة صباحاً، أين غادر الأول، في حين لم يتمكن الثاني أن يقف على رجليه، نتيجة إفراطه في شرب النبيذ، فحمله بعض مرافقيه ووضعوه داخل السيارة.”
وأمام طرح هذه القضية التي تباينت ردود أفعال الجمهور الرياضي والمتابعين عبر مواقع التواصل الإجتماعي .
فإنتقد بعضهم مثل هذه التصرفات كون أن اللاعب الدولي عليه أن يلتزم بضوابط المنتخب الذي يلعب له.
فيما إعتبرها آخرون أمور شخصية لا يمكن لأي أحد أي أن يتدخل فيها .
وأنتم ما رأيكم فيما حدث .. شاركونا أرائكم في التعليقات