مصطفى معزوزي يقصف : “من المستحيلات السبع يكون بلايلي في المنتخب الوطني”
رد الاعلامي مصطفى معزوزي على ما وصفوه بقضية يوسف بلايلي ، أين رفض جعل لاعب المنتخب الوطني دائما في موقف الضحية .
وأكد معزوزي بأنه ليس ضد اللاعب لكن خرجاته المتكررة التي تخالف منطق الاحتراف .
وعلى خلاف ذلك إعتبر الناقد الرياضي حسين جناد أن اللاعب يوسف بلايلي تعرض للخديعة في أجاكسيو .
كثر الحديث في المدة الأخيرة عن مغادرة إبن الباهية لفريقه بطريقة غير لائقة وعودته للجزائر.
وهي المغادرة التي أسالت الكثير من الحبر ومازالت تسيل، وعلق عليها كل طرف بطريقته الخاصة، سواء اللاعب أو إدارة فريقه.
وحتى الصحافة، وكذا وسائل التواصل الإجتماعي، لكن ومنذ الأيام الأولى لهذه الحادثة ولا جهة من الجهات تطرقت للسبب الحقيقي الذي كان وراء هذه المغادرة.
الحقيقة وما فيها أن لاعبنا الدولي تعرض لمؤامرة دنيئة، خطط لها ونفذها شبه مناجير مغترب، معروف بأخذه لصور مع لاعبينا الدوليين.
على أساس أنه هو من كان وراء تحويلهم لأندية أوروبية، وبتواطؤ مع فرنسي، (إبن مدرب سبق له وأن درب منتخبنا الوطني لكرة القدم).
لاعبنا الدولي تفطن للمؤامرة لكن بعد فوات الأوان.
كونه وقع على عقد لم يقرأ بنوده قبل التوقيع. ووضع ثقة تامة في شبه المناجير الذي خانه في نهاية المطاف، ومعروف على اللاعب أن وكيله هو والده.
لكن الوالد لم يتنقل هذه المرة مع إبنه عند توقيعه للعقد بسبب إجراء إداري “تأخر تجديد الفيزا” شبه المناجير المغترب الذي شوهد مؤخراً عدة مرات وهو يصول ويجول في مركز سيدي موسى أناب عن والد اللاعب لكنه تآمر على إبنه وخانه.
فلاعبنا الدولي وبعد تفطنه للخديعة التي تعرض لها إنهار نفسياً ومعنوياً، جمع أغراضه وغادر إلى الجزائر دون أن يخبر إدارة فريقه أنه لن يعود، ولن يكمل معهم الموسم الكروي.
