يُعاني المنتخب الجزائري لكرة القدم من نقصٍ حادٍ في المواهب الشابة في خط الدفاع، خاصةً مع غياب أسماء لامعة مثل بوقرة وحليش ومجاني.
يُشكل غياب هذه الأسماء تحديًا كبيرًا للمنتخب الجزائري، حيث اعتاد الجمهور على عروضهم القوية وحضورهم المُؤثر في الملعب.
يُطالب العديد من المتابعين بضرورة استدعاء مدافعين شبان موهوبين من أصحاب الخبرات الأوروبية، مثل إلياس بن قارة (بوروسيا دورتموند) وأمير كرنيف (أولمبيك مارسيليا) ومصطفى سيسوكو (لوهافر).
يُقدم بعض المدافعين الجزائريين الشباب عروضًا رائعة في أوروبا، مثل إلياس بن قارة الذي يُعد من أبرز المواهب في أكاديمية بوروسيا دورتموند.
يُؤكد الخبراء على أهمية ضخ دماء جديدة في خط دفاع المنتخب الجزائري، لضمان مستقبلٍ مُشرقٍ للكرة الجزائرية.
يُهدد غياب المواهب الشابة مستقبل خط دفاع المنتخب الجزائري، خاصةً مع تقدم بعض اللاعبين في السن.
يجب على الاتحادية الجزائرية لكرة القدم البحث عن حلول سريعة لمعالجة هذه المشكلة، من خلال التركيز على المواهب الشابة وتطويرها.
لا شك أن مستقبل خط دفاع المنتخب الجزائري يعتمد على ضخ دماء جديدة من المواهب الشابة، لضمان استمرارية النجاحات وتحقيق الإنجازات.