لعب الظهير الأيسر للمنتخب الجزائري، ريان آيت نوري، في منصب المهاجم الأيمن لأول مرة مع فريقه وولفرهامبتون ضد وست هام في الدوري الإنجليزي الممتاز.
قدم آيت نوري أداءً جيدًا في هذا المنصب، حيث كان نشيطًا وخطيرًا على مرمى الخصم.
إيجابيات اللعب في منصب المهاجم الأيمن:
حرية التحرك: تمتع آيت نوري بحرية أكبر في التحرك في هذا المنصب، مما سمح له بمشاركة اللعب بشكل أكبر.
استغلال سرعته: استغل آيت نوري سرعته في اختراق دفاعات وست هام وخلق فرص خطيرة.
القدرة على التسجيل: سجل آيت نوري هدفًا في هذه المباراة، مما يدل على قدرته على التهديف من هذا المنصب.
سلبيات اللعب في منصب المهاجم الأيمن:
قلة الخبرة: لم يلعب آيت نوري في هذا المنصب كثيرًا، لذلك قد يفتقر إلى الخبرة اللازمة للعب فيه بشكل دائم.
التأقلم مع المهام الدفاعية: قد يجد آيت نوري صعوبة في التأقلم مع المهام الدفاعية المطلوبة من المهاجم الأيمن.
رأيي في تحويل آيت نوري إلى منصب المهاجم الأيمن:
أعتقد أن تحويل آيت نوري إلى منصب المهاجم الأيمن هو قرار إيجابي من المدرب جاري أونيل.
أظهر آيت نوري قدرته على التأقلم مع هذا المنصب وقدم أداءً جيدًا في أول مباراة له فيه.
مع اكتساب المزيد من الخبرة، أعتقد أن آيت نوري يمكن أن يصبح مهاجمًا أيمنًا مميزًا.